السلام عليكم

ارجو لكم الاستفادة و مشاركتنا باي جديد لديكم و نحن علي ثقة في اي جديد يفيدكم و يفيدنا و اتمني للجميع السعادة
مدير المدونة
طارق توفيق (مستر / طارق)

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 27 ديسمبر 2010

الادارة والحضارة /الاستاذ /حسين احمد اسماعيل






الإدارة والحضارة





حسين أحمد إسماعيل



معلم أول لغة عربية

مدرسة أنس بن مالك ع م بأتريب

إدارة بنها التعليمية

1999



أحد بحثىّ الترقى لدرجة وكيل







1

الإدارة والحضارة

المحتوى

- تقديم

- مفهوم الإدارة 0

- الإدارة والحضارة 0

– نشأة الحضارة والحاجة إلى الإدارة 0

– النظام والفوضى 0

– القيادة 0

– نوعا القيادة 0

– منطق الإدارة العلمية 0

– الإدارة العلمية 0

– الإدارة التقليدية 0

– إنجازات الإدارة 0

– التجربة اليابانية فى الإدارة 0

- روح الفريق 0

– الإدارة المدرسية 0

– وظائف الإدارة المدرسية 0

– خصائص الإدارة المدرسية الناجحة 0

– الديمقراطية فى الإدارة المدرسية 0

– المصادر والمراجع 0









تقديــم:



عندما درس المستشرقون أحوال بلاد العالم الثالث وجدوا أن السبب الرئيسى لتخلف هذه البلاد هو التخلف الإدارى ، أى أنهم يمتلكون الإمكانيات والخامات الأساسية والموارد المتنوعة، ولكنهم يسيئون استخدام كل ذلك، بل يهدرون ثرواتهم هدرا.

وهذا الرأى نفسه أو قريب منه قال به المفكر الجزائرى مالك بن نبى – 1905 – 1973م عندما درس أسباب انحطاط العالم الإسلامى ، فلخص تلك الأسباب فى: القابلية للاستعمار، أى القابلية للتخلف، وعدم استفادة المسلمين من مواردهم وإمكانياتهم, بل إنهم يهدرونها هدرا , وقد استكانوا إلى الواقع الجامد الميت , بينما تسعى الشعوب إلى النور , نور العقل والحرية .

مفهوم الإدارة:



"الإدارة أداة التغيير الأساسية فى المجتمع، ولكنها فى ذات الوقت ناتج لتفاعلات العوامل والقوى الاجتماعية "(1).

وهى أيضا:

"مجموعة المبادئ والمفاهيم والأساليب، وطرق العمل واتخاذ القرار التى يستعين بها الإداريون فى تحليل المشكلات، واختيار أفضل الحلول وصولا إلى نتائج محددة ومرغوبة"(2).



الإدارة والحضارة:



ارتبطت الإدارة بالحضارة منذ فجر التاريخ , والإدارة الجيدة هى التى تستطيع تنظيم المجتمع والنهوض به ، فلولا الإدارة المحكمة ما قامت الدول والإمبراطوريات العظيمة على مر التاريخ . وأبرز مثال على أهمية الإدارة وأثرها , هى الجيوش التى غزت العالم بداية من الإسكندر الأكبر وحتى الآن، مع الفارق بين الإدارة العسكرية ,والإدارة المدنية التى هى العقل والأعصاب للحياة الحديثة.

نشأة الحضارة، والحاجة إلى الإدارة:



إن مفهوم الإدارة فى الحقيقة يبدأ بإدارة الذات أى إدارة العقل للجسد، فالعقل هو القائد الذى يدير حركة الجسد، وهذه الإدارة تنجح أو تفشل بناء على الثقافة والمعرفة والحس الإنسانى والأساس الدينى.

"كل فرد فى العالم فيما عدا الطفل طبعا مدير فى قرارة نفسه، وكل واحد يجب أن يتخذ القرار فى مواجهة الصعاب"(3).

ويتسع المفهوم إلى رب الأسرة وجميع المسئولين والمديرين , والقادة الذين يقومون فى المجتمع بدور العقل فى الجسم. ولقد عرض ألفن وهايدى توفلر فى كتابهما نحو بناء حضارة جديدة لموجات الحضارة كما يلى:



الموجة الأولى:

بدأت الطفرة الحضارية الأولى منذ عشرة آلاف سنة، بعد قرون طويلة من الرعى والصيد والقنص، وهذه الطفرة الحضارية هى اكتشاف الزراعة حيث استقر

الإنسان وعرف النظام، ومواعيد الزراعة والرى، رغم أنه يوجد حتى الآن من يعيش كما يعيش الأسلاف. وكانت زراعة القمح هبة ونعمة إلى الإنسان 0

الموجة الثانية:

بعد القرن السابع عشر منذ ثلاثمائة سنة تقريبا بدأت الموجة الثانية، وهى الثورة الصناعية. بدأت فى أوروبا , وبدأ عصر الآلات التى غيرت وجه الحياة على الأرض, ولكننا لم نعرف تلك الثورة الصناعية , حتى جاءت أولى الصدمات مع الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون , والتى هزت الناس هزا عنيفا , وصدمت العقول , وأصاب الشعب الهول من تلك القنابل الرهيبة ( أو القنبر ) بتعبير الجبرتى فكان الناس يصرخون : يا لطيف نجنا مما يخيف , وكان الفرنسيون يعمدون إلى إدهاش النخبة المصرية بالعلوم الحديثة 0

الموجة الثالثة:



هى ثورة المعلومات أو المعلوماتية بدأت منذ عقود قليلة حيث من يمتلك المعلومات يتحكم فى الحياة(4).

ولا نعرف ماسوف يأتى به المستقبل , والطريق السليم أمامنا هو اللحاق بتلك الثورة الهائلة التى ستغير تاريخ الإنسان , فالقوة فى العلم , والغرب يمتلكهما , ومازلنا نعانى من جو الانغلاق , وغياب الحرية , وندرة الإبداع 00



ولا ننسى أن الحضارة الغربية قامت على نهب وتكديس الثروات من العالم الثالث والبلاد المحتلة. كما قامت حضارة أمريكا على أكتاف ملايين الزنوج المخطوفين من أفريقيا، وعلى استعباد ما تبقى من الهنود الحمر بعد إبادة معظمهم بكل الطرق الممكنة . فالحضارة الغربية لا تعترف بغير القوة , وقد ارتكبت ما يعد عارا على تاريخ الجنس

البشرى , فقد شربت الأرض أنهارا من الدماء , دماء الشعوب المحتلة فى أنحاء العالم , وقتل الفرنسيون – مثلا – ملايين الجزائريين 0

وكأن العالم كله يعرف أن البقاء للأقوى والأذكى إلا نحن , وهانحن نكدح كدحا فى طريق الهنود الحمر 00

النظام والفوضى:



وبما أن الفوضى لا تنتج شيئا غير الفساد أو العبث ، وأن النظام وحده هو الذى يجعل الحياة مفيدة وجميلة لأن النظام هو الجمال كما قال العقاد ، ولأن النظام يتوافق مع نظام الكون ولا يتنافر معه. ولأضرب مثلا : اللعب وهو لعب له قواعد ونظام وإدارة محكمة مما يجعل له فائدة ومتعة، ولكن ماذا يحدث لو أننا جعلنا كل فريق عشرين لاعبا وأعطيناهم عشرات الكور؟ لاشك سيكون الأمر مهزلة . إذن النظام والإدارة والقواعد هى سبيل التقدم.

ولقد نشأت الحضارات القديمة حول الأنهار كما هو معروف حيث الماء الذى له مواسم منتظمة، فكان لابد من إدارة قوية تستطيع تنظيم وحرث الأرض وزراعتها وشق الترع والقنوات وتطهيرها، وإقامة السدود. لابد إذن من العمل الجماعى والعمل الجماعى لا يتم بدون إدارة قوية واعية.

القيادة:



إذن هناك حاجة إلى القيادة " فعندما يتجمع الناس رجالا ونساء ليكونوا جماعة فهم يحتاجون إلى من يقودهم ، وقد يتميز بعض الناس بحدة الذكاء أو الشجاعة ولكنهم لا يصلحون للقيادة"(5).

نوعا القيادة:



"هناك نوعان من القيادة:

القيادة الآمرة: قيادة متسلطة تهتم بالهدف.

القيادة الموجهة: وهى جعل الناس يعملون معا متعاونين لتنفيذ غرض مشترك وهم يشعرون بالسعادة لتحقيق هذا الغرض"(6).

منطق الإدارة العلمية:



ترتكز الإدارة العلمية على محاور ثلاثة:

• التحليل العلمى بهدف فهم الظواهر والأحداث وتفسيرها.

• السيطرة والتحكم فى مسار الظواهر.

• التنبؤ العلمى بالسلوك المستقبلى للظواهر واحتمالاتها.

• وهى ترتكز على القياس الدقيق والتحليل.



الإدارة العلمية:

• إدارة حركية تؤمن بالتغيير وتسعى للابتكار.

• إدارة هجومية تتوقع المشكلات وتسعى لملاقاتها قبل حدوثها.

• إدارة تستهدف الأمثل.

• تعتمد على منطق الحساب والقياس.

• تستند إلى جماع الخبرة والعلم الإدارى.

• إدارة منفتحة على العلم.

الإدارة التقليدية:



• إدارة جامدة ساكنة تخاف التغيير، وقد تقاومه وتعرقل مسيرته حفاظا على الأوضاع القائمة.

• إدارة دفاعية تنتظر حدوث المشكلات، ثم تحاول البحث عن حلول، فهى تعمل تحت ضغط الأزمة.

• إدارة ترضى بما هو كائن، وتفضل الاختيار السهل.

• إدارة تعتمد على التقدير الشخصى والحكم الذاتى.

• إدارة مغلقة على نفسها تنفر من العلم، وتنأى عن الاستعانة به، بل قد تقاوم أصحاب العلم وتسفه آراءهم"(7).



من إنجازات الإدارة قديما وحديثا:



أبرز مثال على أثر الإدارة ودورها فى حياة الشعوب هو بناء الأهرام. إن الإدارة المصرية القديمة التى استطاعت تخطيط تنظيم ذلك العمل الهائل على مدار سنوات طويله تصل إلى عشرين عاما فى بناء الهرم الأكبر، لأكبر دليل على فن الإدارة للمصرى القديم.

كان يتوجب إدارة عشرات الألوف من العمال , ويحتاج ذلك لطعام وشراب , وأماكن للإيواء , وتنظيم للمهام المكلف بها كل فريق , وكل شخص .. وعلماء ومهندسين ,وفنانين , وخطط , وتنفذ , ومتابعة 00إنها أعمال لايحسنها غير الفراعنة العظام – أجدادنا – الذين تركوا لنا إرثا يدل على أن العقل البشرى كان مدهشا من قديم الزمن 0

وعندما نصل إلى العصر الحديث نعرف دور الإدارة فى بناء السد العالى الذى يعد من أهم الإنشاءات الهندسية. ومئات المشروعات التى تعد معجزات هندسية فى أنحاء الأرض 00

كما لا يمكن أن ننسى دور الإدارة المصرية الحديثة على مستوى التخطيط والتنفيذ ،بأقل الإمكانات , وكيف أبدعوا فى حرب 1973م بعبقرية يشهد لها الجميع.

ولاننسى أن بارليف , منشئ خط بارليف عندما أنهى بناءه المحصن الخطير , قال : لقد بنينا الآن مقبرة الجيش المصرى , ولكنه كان واهما مخدوعا 00



التجربة اليابانية فى الإدارة:



إن التجربة اليابانية تجربة مذهلة , وتستحق الاقتداء نظرا للتشابه بيننا وبينهم فى بداية النهضة. حيث واصلوا هم تقدمهم بينما تقاعسنا نحن، ولقد قامت ونهضت بعد تدميرها فى الحرب العالمية الثانية، ونحن نرى أثر ذلك فى حياتنا، فالثقة فى الصناعات اليابانية كبيرة جدا .. ويهمنا هنا الجانب الإدارى اليابانى.

قيمة الإنسان فى الحياة هى بقدر ما يحسن من عمل , واليابانيون يعشقون قيمة الإتقان فى العمل , وعقيدتهم تحثهم على ذلك ( ونحن أيضا ) ولكن اليابانى لا يتهرب من العمل , ولا يجعل الدروس الخصوصية همه الأول , ولا يعف الواسطة والمحسوبية , ولا يسخر من الإبداع , ولا يختلق الأعذار كى لا يعمل , ولا يدخل فى معارك , ومشاكل , وخصومات تهدر الوقت والجهد , وتكون على حساب العمل 00 اليابانى لا يعمل كل ذلك , إنما قلبه وعقله وروحه فى اتجاه واحد , وطريقه واضح , وإيمانه بما يعمل حقيقى , وحبه لبلده أصيل , ولايعرف ( الأنا ), بل يهتم ب ( نحن ) ويحاسب نفسه , ويسعى إلى التطوير الدائم 00



روح لفريق:



يحتاج العرب عموما إلى الإيمان بروح الفريق , لأننا لا نحسن العمل فلا فريق غالبا , والفردية هى السائدة , وهى تشتت العمل , وتبث الفرقة والشحناء بين العاملين , خصوصا إذا لم يتحقق العدل , والمساواة , - هذه مطلب أساسى – لذلك يجب أن يكون المدير إنسانا حقيقيا , يتحرى العدل والصدق , ويكون واسع الصدر , ويجعل هدفه الأول تشجيع روح العمل فى فريق ,وإشراك العاملسن فلا اتخاذ القرارات 00

10

"" فالهدف الأساسى لأى مدير هو تحقيق التناغم والتآلف بين الجميع، ورفع الروح المعنوية، وتهيئة المناخ المناسب للعمل"" .

"" تتخذ القرارات فى المؤسسات اليابانية من أسفل إلى أعلى. هذا النظام يعمل على رفع الروح المعنوية للعاملين إذ إنه يشعرهم بأهميتهم""(8).

الإدارة المدرسية:



هى جزء من الإدارة العامة تهدف إلى "إعداد الناشئ إعدادا يساعده على أن يصبح فردا قادرا صالحا نافعا لنفسه وذويه متجاوبا مع مجتمعه منتجا فيه"(9).

وظائف الإدارة المدرسية:

1- التخطيط

2- التنظيم

3- التوجيه

4- الرقابة

5- الميزانية والتمويل

خصائص الإدارة المدرسية الناجحة:

• أن تكون هادفة

• أن تكون إيجابية

• أن تكون اجتماعية

• ن تكون إنسانية.

• أن تكون ديمقراطية"(10).

مفهوم الديمقراطية فى الإدارة التعليمية:



إن الديمقراطية مطلب عسير واختيار حقيقى لنا جميعا، فالكل يطالب بها، والكل لا يستطيع تحقيقها، ولا يحتملها: المدرس، والأب، والمسئول.

ولأن الديمقراطية تراكمية، لا تتحقق مرة واحدة وإنما بمرور الوقت مع مجاهدة النفس والغير، فلابد من البداية الصحيحة وهى المدارس .. وتتحقق بما يأتى:

• "تشجيع فردية التلميذ والمدرس، فلا يربى التلاميذ بالجملة بل لابد من معرفة الفروق فى الميول والقدرات والحاجات والاستعدادات، كما يسمح للمدرس بالتجريب والابتكار.

• تشجيع العاملين للعمل كمجموع.

• تشجيع المجالس الاستشارية: مثل مجلس اتحاد الطلاب، ومجلس الآباء، ومجلس إدارة المدرسة.

• تكافؤ السلطة مع المسئولية.

• وضع الشخص المناسب فى المكان المناسب.

• العدالة فى توزيع العمل، تجنب التحيز، وهذا ينسحب على كل من التلميذ والمدرس.

• وضوح التعليمات وتحديد الاختصاصات.

• إنشاء علاقات إنسانية سليمة بين ناظر المدرسة والمدرسين، وبين المدرسين وبعضهم بعضا وبين المدرسة والمجتمع المحلى، على أن يكون الولاء للآراء والقيم وليس للأفراد والاعتماد، على مبدأ الإقناع.

• تنمية العلاقات العامة مثل النشر فى الصحف، وعمل صحيفة مدرسية، ودعوة الأهالى للمدرسة كما فى نظام اليوم المفتوح فى المدارس الأجنبية، وعقد ندوات ومحاضرات لتنمية العلاقة بالبيئة المحلية"(11).

خاتمة:



إن تعاون كل من يعمل فى الحقل التعليمى له هدف أساسى، وهو السعى "إلى إعداد الناشئ إعدادا يساعده على أن يصبح فردا قادرا صالحا نافعا لنفسه وذويه متجاوبا مع مجتمعه منتجا فيه"(12).

وهذا المطلب سهل الصياغة لغويا، ولكنه فى الواقع كالحفر فى الصخر، صعب ولكن الأثر يدوم. ولأنه صعب ودونه "خرط القتاد" كما يقول العرب، فلابد لمن يتصدى له أن يكون مؤمنا به، عارفا بدوره فى مستقبل الأمة، وإلا فالفشل هو النتيجة الحتمية لعدم الإيمان بأن التعليم هو المستقبل , وأن الإدارة هى العقل والأعصاب فى العملية التعليمية.

فى الحقيقة إن حاجتنا للعلم وللمنهج العلمى حاجة حادة وعنيفة وفورية، ولا تحتمل التكاسل، فأعداء الأمة يعملون بجد، ولا يعرفون العبث.

لابد أن نفتح عيوننا على العصر: عصر العلم، والسماوات المفتوحة، وسباق الفضاء والمعلوماتية، والهندسة الوراثية، وشبكات المعلومات، والكيانات الاقتصادية القوية.

إن حب الإنسان للسيطرة والظلم غريزة، ولا مكان فى الحياة للضعفاء غير العبودية. إن قانون القوة يسيطر على الحياة من الأزل وإلى الأبد، أو



كما قال الشابى:

إن الحـياة صــراع فـيه الضـعيف يـداس

إذن لابد من العلم هذا أمر لا اختيار فيه. لابد أن نمتلك الطاقة الذرية والنووية، وأن نصنع أقمارنا بأنفسنا. لابد أن نتعلم من المسئول الباكستانى الذى قال: لابد أن نمتلك الطاقة النووية ولو اضطررنا إلى أكل أوراق الشجر والحشائش، وقد كان.

*************************************

المصادر والمراجع

1- الإدارة المصرية. د./ على السلمى، ص 17. هيئة الكتاب 1979.

2- المصدر السابق، ص 73.

3- الإدارة. روبرت روى، ص 5، ترجمة د./ محمد صبرى العطار، مكتبة غريب.

4- نحو بناء حضارة جديدة، ألفين وهايدى توفلر، ص 37. تلخيص المركز القومى للبحوث 1995.

5- الطريق إلى القيادة، الفيلد مارشال مونتجمرى. ترجمة المقدم/ محمد حازم سليم.

6- فن القيادة والتوجيه. اردواى تيد. ترجمة عبد الفتاح إبراهيم. دار النهضة.

7- الإدارة المصرية. د./ على السلمى، ص 77، هيئة الكتاب.

8- أسرار المعجزة اليابانية. (مذكرة) د./ جمال أبو الوفا، ص 11.

9- التربية والتعليم فى مصر القديمة، د. عبد العزيز صالح، ص 7.

10- إدارة التعليم. د./ جمال أبو الوفا. د./ سلامة عبد العظيم، ص 15.

11- الإدارة المدرسية. منصور حسين، ص 10. دار غريب للطباعة.

12- التربية والتعليم فى مصر القديمة، د./ عبد العزيز صالح، ص 7.

***********************************************



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق